تسمية السُّوَر

وعادة ما توضع بين كلّ سورتين فاصلة بمقدار سطر واحد، كما هو شأن العديد من المصاحف الحجازية وبعض المصاحف الكوفية في القرنين الأوّل والثاني الهجريّين، وقد كُتبت في العقود التالية أسامي السور وعدد آياتها في هذا الفاصل باللّون الأحمر، كما وأضيفت مطالع مذهّبة لأوائل السور في مواضع معدودة، مشتملة علی اسم السورة وعدد آياتها. وأمّا تسمية بعض السور في هذا المصحف، فمن الواضح أنّها من إضافات العقود اللاحقة، وهي لا تنطبق في بعض المواضع مع أسمائها المشهورة التي عهدناها في كتابة المصاحف المعاصرة، ولعلّ ذلك يعود إلی رغبة الكاتب الشخصية، لأنّه كان يعيش في زمن متأخّر عن زمن كتابة هذه السور، أو يمكن أن يرجع السبب إلی شهرة هذه التسميات في منطقة خاصّة مثل نيشابور أو عموم ولاية خراسان.
وإليك بعض النماذج من تسمية السور في مصحف المشهد الرضوي:

 

تسمية سورة الملائكة بدلًا من سورة فاطر (رقم 35)

 

تسمية سورة حم المؤمن بدلًا من سورة غافر (رقم 40)

 

تسمية سورة حم عسق بدلًا من سورة الشورى (رقم 42)

 

تسمية سورة حم الشريعة بدلًا من سورة الجاثية (رقم 45)

 

تسمية سورة اقتربت بدلًا من سورة القمر (رقم 54)

 

تسمية سورة النبي بدلًا من سورة التحريم (رقم 66)

 

تسمية سورة ن والقلم بدلًا من سورة القلم (رقم 68)

 

تسمية سورة سأل سائل بدلًا من سورة المعارج (رقم 70)

 

تسمية سورة عمّ يتساءلون بدلًا من سورة النبأ (رقم 78)

 

تسمية سورة السماء انشقّت بدلًا من سورة الانشقاق (رقم 84)

 

تسمية سورة العِشار بدلًا من سورة التكوير (رقم 81)

 

تسمية سورة الحَفظَة بدلًا من سورة الانفطار (رقم 82)

 

تسمية سورة الناقة بدلًا من سورة الشمس (رقم 91)

 

تسمية سورة الزبانية بدلًا من سورة العلق (رقم 96)

 

تسمية سورة الدِّين بدلًا من سورة الكافرون (رقم 109)

تسمية السُّوَر

وعادة ما توضع بين كلّ سورتين فاصلة بمقدار سطر واحد، كما هو شأن العديد من المصاحف الحجازية وبعض المصاحف الكوفية في القرنين الأوّل والثاني الهجريّين، وقد كُتبت في العقود التالية أسامي السور وعدد آياتها في هذا الفاصل باللّون الأحمر، كما وأضيفت مطالع مذهّبة لأوائل السور في مواضع معدودة، مشتملة علی اسم السورة وعدد آياتها. وأمّا تسمية بعض السور في هذا المصحف، فمن الواضح أنّها من إضافات العقود اللاحقة، وهي لا تنطبق في بعض المواضع مع أسمائها المشهورة التي عهدناها في كتابة المصاحف المعاصرة، ولعلّ ذلك يعود إلی رغبة الكاتب الشخصية، لأنّه كان يعيش في زمن متأخّر عن زمن كتابة هذه السور، أو يمكن أن يرجع السبب إلی شهرة هذه التسميات في منطقة خاصّة مثل نيشابور أو عموم ولاية خراسان.
وإليك بعض النماذج من تسمية السور في مصحف المشهد الرضوي:

 

تسمية سورة الملائكة بدلًا من سورة فاطر (رقم 35)

 

تسمية سورة حم المؤمن بدلًا من سورة غافر (رقم 40)

 

تسمية سورة حم عسق بدلًا من سورة الشورى (رقم 42)

 

تسمية سورة حم الشريعة بدلًا من سورة الجاثية (رقم 45)

 

تسمية سورة اقتربت بدلًا من سورة القمر (رقم 54)

 

تسمية سورة النبي بدلًا من سورة التحريم (رقم 66)

 

تسمية سورة ن والقلم بدلًا من سورة القلم (رقم 68)

 

تسمية سورة سأل سائل بدلًا من سورة المعارج (رقم 70)

 

تسمية سورة عمّ يتساءلون بدلًا من سورة النبأ (رقم 78)

 

تسمية سورة السماء انشقّت بدلًا من سورة الانشقاق (رقم 84)

 

تسمية سورة العِشار بدلًا من سورة التكوير (رقم 81)

 

تسمية سورة الحَفظَة بدلًا من سورة الانفطار (رقم 82)

 

تسمية سورة الناقة بدلًا من سورة الشمس (رقم 91)

 

تسمية سورة الزبانية بدلًا من سورة العلق (رقم 96)

 

تسمية سورة الدِّين بدلًا من سورة الكافرون (رقم 109)